قصة المقتصد مومني عبد النبى و رحلة الجزائر

على لسان المعني

عند العودة من محطة تافورة بالجزائر العاصمة بإتجاه محطة الخروبة بواسطة حافلة النقل نسى المعني أن يدفع حق التذكرة و قد إنزعج كثير من ذلك كان وقت الوصول على الساعة 16.00 مساء توقيت إنطلاق الحافلة بإتجاه مدينة البيض عن طريق دائرة بوعلام و لكن أثناء محاولت إقتطاع تذكرة الحافلة أشاره له المكلف بذلك أن الحافلة قد رحلت منذ وقت قصير و لكن شاءت الصدف أن يسأل المكلف بالمرور إلى صالة الإنتظار أن الحافلة لم تغادر المحطة و قد تأخرت و هنا أصبح المعني في حيرة من أمره بعد سماع قولين مختلفين .فقالي أن هذا نذير شؤم بسبب عدم دفعه ثمن تذكرة حافلة فقلت له ياسي محمد الصلاة الظهر و العصر قصرا ثم التفكير في العودة .
و قد طلبت منهم أن يذهب بنفسه من أجل إقتطاع حق التذاكر بنفسه وقد كان النية المسبقة هو الرجوع إلى الديار عن طريق مدينة الجلفة في حين أنه قام بإقتطاع التذاكر بدون السؤال عن طريق العودة علما أنها كانت عن طريق مدينة سعيدة ثاني نذير شؤم
و في الطريق وقع خلال ميكانكي للحافلة على بعد أكثر من 120 كلم من مدينة البيض كانت توشير عقارب الساعة 03.00 صباحا و هذا ثالث نذير شؤم و لكن كان الله رحيما بنا حيث وصلت الحافلة الثانية على الساعة 04.30 و كان الوصول على الساعة 06.45 إلى مدينة البيض و كان المعني يحمل ب 01 كغ من الفرولة ..................إلخ

زائر

يجب على الاخ ان يتصدق بحق التذكرة وينوي اجرها لصاحب الحافلة هذا حتى يستجاب لدعواته فان اكل الحرام من اهم موانع استجابة الدعاء ويجب عليه اخباري بذلك والا نشرت قصته عبر كل المنتديات

» رحلة المقتصد الطاهر الى البويرة
» رتبة الناظر - مستشار التربية - المقتصد - المقتصد الرئيسى بدون تغيير
» إعمالا للبيان رقم 23..جريدة الجزائر الجزائر ليوم 10 جوان "المقتصدون يعتصمون اليوم أمام مديريات التربية ويقررون إرجاع اعتماداتهم"..
» إنشاء منتدي خاص بموظفي المصالح الإقتصادية لكل قطاعات الوظيفة العمومية في الجزائر على مستوى منتدي الموظف الجزائر
» رحلة الى حمام كسانة يوم الاثنين 26/12/2011