خلال الوقفة الاخيرة توقفت وزملائي عند نمادج مشرفه جدا .مقتصدة من ولاية الجزائر كانت تهتف باعلي صوتها بشعارات جد جريئة و برجولة منقطعة النظير . وقد الهبت حماس الواقفين ورددوا كل ما تقول انها نعم المرأة العاملة المخلصة . وبمناسبة عيد المراة نهدي للزميلات في كل مكان مليار وردة
و في الضفة الاخري هناك مسير من نفس الولاية وهو في مكتبه . والجموع واقفة في ظروف سيئة بل الاسوء . وجاءوا من كل حدب وصوب فادا به يهتف عبر هاتفه النقال لزميله الواقف وقفة الشموخ ومرابط رباط الاباء والعزة . يهتف له اتدرون عن ما دا يسئله . يسئله بتاريخ 28/02/2011 عن كيفية شراء وتوفير الورد يوم 08/03/20011 بمناسبة عيد المراة . وعندما سمعت تلك المقتصدة قالت له اعطيني هاتفك واشبعته سبا وشتما