اننا نفخر ونعتز بتلبية جموع اعوان المصالح الاقتصادية من اصقاع الجزائر الدعوة
ورغم الظروف المناخية الصعبة و رغم انقطاع الطرق عن العاصمة من مختلف الجهات
الا ان اعوان المصالح الاقتصادية لبوا نداء العقل و نداء الواجب . فالارادة والعزيمة قوية وراسخة في سماء المصالح الاقتصادية
و رغم التغليط و التمويه الدي مارسته الوزارة و ربيبها عبر وسائل الشعب الجزائري . حيث قام المنشق بنداء اداعي اعلن فيه انه وقفة 28/02/2011 الغيت حسب زعمه
الا ان اعوان المصالح توافدوا من مختلف الجهات ومن اقصي الاقاصي من ورقلة و الواد وتنمنراست وتلمسان ومن الشرق و الغرب
انه دليل و اثبات حي علي ارادة الاعوان القوية في مواصلة المسيرة النظالية بدون توقف و بدون كلل او ملل . وندعوا التنسيقية الي برمجة وقفات اخري في اقرب وقت ولتكن اسبوعية . الاسبوع القادم وليس خلال الشهر القادم او نخلد للنوم
مازالت الحقوق ضائعة و مازالت المطالب كثيرة ومتعددة و ما زال الحقد عظيم و البغض شديد