كنت أتمنى أن تبادر اللجنة الوطنية لموظفي المصالح الإقتصادية مجموعة المقتصدين الذين شاركوا في إجتماع الإتحادية و وزيرة التربية في الإلتقاء بهم و تحميلهم مسؤولية أمام الله و الزملاء المهنة و العمل على ربط التواصل من أجل إجاد طرائق و سبل لإنجاح المسار الإضراب أو تسطير الأهداف من أجل تحقيق المطالب ، لا ينكر أحد أن مبادرة الإتحادية في مقابلة الوزيرة ومن أجل الظفر بحقوق المشروعة لموظفي المصالح الإقتصادية تحمل في طياتها إيجابيات و سلبيات
1- إعتراف الوزارة ضمنيا بنجاح الإضراب
2- الإتحادية عبتد الطريق أمام ممثلي موظفي المصالح الإقتصادية unpef من أجل المطالبة بحقوق أخرى لم يتطرق لها إجتماع الإتحادية مع الوزيرة
3- التمثيل في لقاء الوزارة لا ينحصر في نواورية و بوباحة هناك زملاء أخرين أحسن منهما أمثال أمجد (طالب العلم و المعرفة) الزميل المحنك غزالي من سيدي بلعباس
4- لغة الحوار ليست حكرا على أحد