الحكمة ضالة المؤمن

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة
إخواني اخواتي إعلمو ان المضلوم يطلب بحقه إلى آخر رمق في حياته حتى بدون اي غطاء نقابي فالله ينصره فهو مولاه , فكلما آنت الفرصى لأجتمع بإخواني المضلومين مثلي فانا معهم .
لذا دعوا كل مساعدي المصالح اقتصادية للتوحد فيد الله مع الجماعة ونقف يم 08/01/2013 حاملين لافتات معبرة عن مطالبنا

ما ضاع حق وراءه طالب

في بعض الأوقات يكون الإنسان في مأزق و لا بديل عن الانتظار مثلا توجد تفرقة بين الموظفين، فبعض الموظفين راتبهم مميز و البعض الآخر راتبهم قليل، مع العلم بأن المدير يعلم و يقول إننا نستحق أكثر, وبعض الأخر يسكت و لا يتكلم رغم الإحساس بالظلم في بعض الأوقات.

سؤالي هو: ما الفرق بين الصبر و السكوت؟ بمعنى هل إذا تحدثت و طالبت بزايدة راتبي لا أكون من الصابرين ؟ إني أريد أن أكون من الصابرين مهما كلف الأمر و لا أعلم إذا كان سكوتي عن حقي يجعلني من غير الصابرين أم لا ؟

هذه الوقفة قد تكون بمثابة الوقوف ضذ التيار و قد تكون خسارة في حالة عدم تحقيق أقل الأهداف و هي فتح باب الحوار مع الوصاية

الله يكون في عون الجميع

الصبر ذكر في القرآن والسنة ،غير أن للصبر حدود يالسي الطاهر
فكيف لك ان تصبر وانت ترى الظلم بأم عينك مدير ملحقة إبتدائية يصنف في نفس الصنف الذي كان عليه قبل 315/08بينما
فئة المصالح الاقتصادية تستهدف بثلاثة اصناف وصنفين تقليصا

اخي الطاهر الساكت عن الحق شيطان اخرص , لذا عليا ان اطالب العدالة والمساواة بين موضفي القطاع الواحد وإحتساب الشهادات كغيرنا بطرق يرضها المولى عز وجل
عليه نقول نحن لسنا اصعب ما في الحياة ولسنا اصعب ما فيها بل نحن الحياة في سمى معانيها.فالناجح يرى في كل صعوبة فرصة والفاشل يرى في كل فرصى صعوبة.

يجب أن المقتصد لاعب بارع يعرف متى يصافح ويعانق ومتي يكشر عن أنيابه ويقول لا.. متى يكثف رحلاته المكوكية لعاصمة ومتى يولي وجهه بعيدا عنها ، وفي كل الأحوال يحصد ويحقق مكاسب ملفتة ، جراء قوة الموقف وديناميكيته والخطاب الملائم في التوقيت الملائم.

» دعوة إلى الحكمة و بعد النظر
» ما الحكمة في أن ماء الإذن مر ,ماء العين مالح, وماء الفم عذب؟