بعد الخلاف الذي شاب بين موظفي المصالح الإقتصادية و الذي حاول من خلاله العيد بوداحة شن حرب كبيرة و إغراق موظفي المصالح الإقتصادية ( راهم يعوموا) في بحر الضلمات من أهم النقاط
1- سحب الثقة من المنسق السابق أمحمد فراجي الذي لم يكن إختيار موفق في حين كان قد طلب في وقت سابق بعض أعضاء المكتب الوطني الإبقاء عليه
2- إختيار بوبحة عبد الواحد على راس النقابة الوطنية لم يكن موفق
3- دخول بوداحة العيد في غمار الخلفات و عدم رضاه على التمثيل الشخصي لموظفي المصالح الإقتصادية كان من وراءها تحطيم كل المساعي
4- بوداحة عبد الواحد هو من أقنع بن بوزيد بعدم تربوية مهامنا..............................