من المحتمل صدور البيان رقم 12 في الأسبوع الأول من سنة 2011

قد تلجأ لجنة المتابعة إلى إصدار البيان رقم 12 خلال الأسبوع الأول من سنة 2011 و يحمل في طياته التوجيهات الجديدة لمتابعة النضال النقابي من أجل المطالبة بتسوية ملف التعويضات لموظفي المصالح الإقتصادية
1- رفع دعوة قضائية ضد وزير التربية أمام مجلس الدولة
2- من الأحسن على لجنة المتابعة رفع دعوة قضائية وطنية و يكون ذلك أمام مجلس الدولة على مستوى العاصمة و يكون بتحديد تاريخ الإعلان و مطالبة كل موظفي المصالح الإقتصادية عبر التراب الوطني الحضور في اليوم المذكور
3- فكرة رفع دعوة قضائية على مستوى الولائي قد تأخذ من الوقت الكثير
4- الدعوة إلى التخلي عن التكليف بمهام التسيير المالي لأكثر من مؤسسة
5- الدعوة إلى عدم إرسال الوضعيات المالية لمصالح مديرية التربية ( يعني المقاطعة الكاملة)
6- عدم إنجاز الحساب المالي
.............
ملاحظة:
لقد كانت الأسئلة الكتابية المقدمة لوزير التربية من طرف أحزاب المعارضة في قبة البرلمان لو كانت الأسئلة من قبل أحزاب التحالف الرئاسي لاربما إختلف الآمر ...........

شكرا الزميل الطاهر على هذا الإهتمام ،نعم المؤكد أن فكلرة المتابعة القضائية هي المطروحة،كل من تدخل لصالحنا فسعيه مشكور ،لكن اللوم علينا نحن نتكل على غيرنا ونركن إلى الراحة ،كان علينا موازة مع تحرك البرلمانيين أن نتحرك نحن ونناضل ولا نترك فرصة إلا وسجلنا فيها حصورنا سواء بالتجمعات أو الإضرابات المتقطعة،وكذا الوقفات أمام مديريالت التربية وحتى بالإضراب عن الطعام إن لزم الأمر،وعلينا بإصدار البيانات في كل مناسبة وإن لم تكن علينا أن نخلق لها المناسبة،لايجوز أبدا أن يبقى السكون هو المهيمن على الموقف والحوم على الأطراف والمركز نتركه للخصم ليرتع فيه ويمرح علينا أن نلعب على الأطراف والوسط ونحرر تنسقيتنا من أيدي مختطفيها ونعطي درسا لمن ينشق عنا أو يخوننا ،أو يحاول أن يشق صفوفنا،فنكون له بالمرصاد،وهذا لا يتأتى لنا إلا بالنضال المستروالمستميت ولا نخشى في الله لومة لائم.

حياك الله الحاج الطاهر
عند صدور البيان او قبل صدور البيان هناك بعض النقاط يجب ان توضح في البيان نفسه
باستثناء رفع دعوى قضائية الى مجلس الدولة
الإجراءات الأخرى

تحت اي غطاء نقابي
لازمهم الانضواء تحت اي نقابة معتمدة
لازم نحدد الغطاء النقابي ونعمل على توحيد الصف حتى بعزل كلا الجناحين

هناك الآن تحركات تخص الاسلاك المشتركة العاملة بقطاع التربية
وكذلك المساعدين التربويين في الأيام القادمة

لا نفوت الفرصة