إخوتي الأفاضل..أخواتي الفضليات..
ارتأيت إحياء هذه الصورة..لنستمد منها القوة والبسالة ونبدي غيرتنا على شرفنا وكرامتنا المهدورة..
وكيف للأخ عدالة بوغاري -شفاه الله - وهو مقعد ولايتنقل إلا عندما يحمله الأخوان الغريب وفورزا غليزان على الأكتاف ويتحدى كل الصعاب ويثبت حضوره..والبقية يتحججون بمختلف الأعذار..
لقد أثبت لنا الأخ عدالة أن العبرة في صحة العقول وصحوة الضمير..وليس في صحة الأبدان وقصر التفكير..
لايمكن لنا التحجج بأي عذر للتخلف يوم الزحف على العاصمة..ولنضع صورة الأخ عدالة نصب أعيننا ونهب جميعا يوم 05 أفريل لنقول لا للإقصاء والتهميش..