فايز فايز 250مساهمة
عدد المساهمات : 250 تاريخ التسجيل : 26/11/2011 الموقع : أينما حل نفع
| موضوع: فكر كما يفكر المدراء السبت 3 ديسمبر 2011 - 11:39 | |
| خلاصـاتكتاب : فكر كما يفكر المدراء
الناشر : مكتبة جرير – 2002
[center][center]الدهــــب قدم الخلاصةسـامـح أبـا الدهب [/center][/center] مفاتيح القيادة الفعالة : تظهر البحوث قدرتنا على تقريب أسلوبنا القيادي من الأسلوب الأمثل من خلال :1- تطوير مناخ عمل يشجع الثقة والصراحة والتواصل المفتوح إلى جانب حرية تبادل المعلومات المتعلقة بالعمل .2- تبنى الاعتقاد القائل بأن أفضل حافز هو الحافز الذاتي وبأنه إذا تم توفير المناخ والقيادة المناسبة سيسعى كل العاملين إلى الإنتاج والتحلي بالكفاءة .3- إشراك العاملين في حل المشكلات والتخطيط من أجل التحسين عندما يكونون في مكان يسمح لهم بالإسهام .4- الإصغاء إلى العاملين ومحاولة رؤية مدى استحقاقهم لحاجاتهم .5- رسم أهداف واضحة ومساعدة العاملين على فهم أهداف الشركة .6- إعادة ترتيب الوظائف بما يتيح أكبر قدر من المسئولية والتوجيه الذاتي .7- الاعتراف بأن الصراعات بين حاجات الأفراد والمنظمة أمر حتمي ، ولكن ينبغي مواجهتها صراحة باستخدام إستراتيجيات حل المشكلات .8- استخدام الأخطاء كفرصة للتعلم دون التركيز على توجيه اللوم .9- عقد آمال كبيرة على الآخرين مع منحهم الدعم والتشجيع لتحقيق أهدافهم .10-تقدير الأداء المتفوق .* مفاتيح تطوير المنظمة :-إن تطوير المنظمة عملية مستمرة للتحسين الذاتي ، وهو بمثابة وسيلة لتصحيح الذات تستخدمها المنظمات للتغيير والتحسين ، وهى تشمل :1- مواجهة المشكلات التي تبطئ نمو المنظمة .2- العمل على اتخاذ القرارات على أدنى المستويات حيث توجد الحقائق .3- تطوير أسلوب فعّال لعمل الفريق .4- التعامل مع الصراعات علانية وبشكل بنّاء .5- زيادة الوعي بكيفية تأثير العملية على الأداء .6- كسب مساندة الإدارة العليا .
7- توفير التحديات والفرص لكل مدير ومدير إحتمالى للحصول على أقصى درجة من تطوير الذات والتقدم في الوظائف الحالية .8- تقديم يد الدعم لتحسين المهارات والكفاءة لدى المجموعة الإدارية بأكملها كاستثمار مستقبلي.9- تزويد المنظمة بعدد كافٍ ومتنوع من المدراء لتلبية حاجات السنوات القادمة .10- ابتكار أنظمة فعّالة واستخدام تقنية جديدة لتيسر على المدراء تنفيذ مسئولياتهم . * الأخطاء الأكثر شيوعاّ في رسم الأهداف :-1- عدم توضيح المدراء للأهداف المشتركة للوحدة بأكملها .2- رسم أهداف تافهة ولا تنطوي على التحدي.3- عدم استخدام النتائج السابقة كقاعدة لإيجاد توليفات جديدة وغير عادية .4- عدم مزج الأهداف المشتركة للوحدة مع أهداف الوحدة الأكبر التي تنتمي إليها.5- تكليف الأفراد بأكثر مما ينبغي من الأهداف المستحيلة أو غير المناسبة .6- عدم تجميع المسئوليات في الأماكن الأكثر ملائمة.7- السماح لفردين أو أكثر بالاعتقاد بمسئوليتهم عن فعل الأشياء ذاتها.8- التشديد على الطرق دون توضيح مناطق مسئولية الفرد.9- التركيز على إسعاد الرئيس بدلاً من تحقيق هدف الوظيفة.10- عدم وجود سياسات كنبراس للعمل ، حيث ينتظر الرئيس النتائج ثم يصدر قرارات خاصة للتصحيح .11- عدم الاستقصاء لاكتشاف البرنامج الذي سيتبعه الطاقم لتحقيق الهدف، وقبول كل هدف دون اعتراض ودون وجود آية خطة لتحقيقه بنجاح.12- إحجام الرئيس أكثر من اللازم عن إضافة حاجاته (أو حاجات الإدارة الأعلى) المعروفة إلى أعباء عمل أعضاء الفريق .13- تجاهل العقبات الحقيقية التي ستواجه عضو الفريق بما فيها الكثير من الواجبات الطارئة أو الروتينية التي تستهلك الوقت .14- تجاهل الأهداف أو الأفكار الجديدة المقترحة وفرض الرئيس وحده للأهداف التي يريدها .15- عدم تأنى الرئيس في دراسة الأمور والتصرف بناء على ما يلزمه عمله لمساندة عضو الفريق على النجاح .16- عدم تحديد مواعيد مستهدفة متوسطة (مراحل) يمكن من خلالها قياس التقدم .17- عدم إدخال أفكار جديدة من خارج المنظمة ومن ثم تجميد الوضع الراهن .18- عدم السماح للأهداف الجديدة كي تحل محل الأهداف المحددة الأقل أهمية .19- عدم التخلي عن الأهداف المتفق عليها سابقاً والتي أثبتت عدم جدواها أو استحالتها .20- عدم تعزيز السلوك الناجح عند تحقيق الأهداف .* عشرة مبادئ لتحسين الأداء :- 1- في أي عملية لصنع القرار ينبغي إطلاع من سيتأثرون بهذا القرار واستشارتهم حيثما كان مناسباً .2- ينبغي أن يكون هناك تفهم واضح لأهداف المنظمة من جانب من سيقومون بالعمل .3- ينبغي مناقشة أهداف الأفراد بالنظر إلى انسجامها مع أهداف المنظمة .4- عندما يتم تفويض المسئولية، ينبغي تفويض السلطة المناظرة بحدود معقولة .5- ينبغي – كقاعدة عامة – أن يتولى مهمة صنع القرار الشخص المسئول الأقرب إلى الموقف المعنى .6- ينبغي بذل جهد متوافق لتمكين كل من في المنظمة من تفهم مبدأ حتمية أن تكون هناك علاقة بين المسئولية والكفاءة .7- ممارسة المجاملة الأساسية أمر جوهري في بناء المودة .8- ينبغي مساعدة من سيتم استشارتهم عند اتخاذ أحد القرارات على فهم الطريقة التي سيتم بها استخدام نصيحتهم أو مشورتهم .9- المحاباة – أو ما يبدو أنه من قبيل المحاباة – تحدث ضرراً بالغاً بالروح المعنوية .10- أبحث عن الحلول – لا أن توجه الاتهامات – عند التعامل مع المشكلات .* مفاتيح النجاح الإداري :- * أمتلك مفهوم الفريق .* أعتن بنقاط ضعفك .* تعلم كيفية التفويض بمهارة .* كن واقعياً مع المروؤسين غير الأكفاء .*ركز على الإعداد .* طور الثقة .* لا تفكر على نحو متضارب .* أنظر إلى المستقبل .* أعرف أين يمضى وقتك . * ست طرق لتحسين العمل الجماعي :-1- شدد على أهداف الفريق وأكد على الغرض المشترك .2- أطلع رجالك على الأهداف .3- ركز على التعاون .4- بيّن لرجالك كيف يمكنهم مساعدة بعضهم البعض .5- أكد على أهمية وظيفة كل شخص بالنسبة لنجاح المجموعة .6- عامل كل شخص كعضو ذي قيمة في فريقك وسيصبح كذلك . * خطوات عشرة للإدارة الناجحة للحياة المهنية :- الخطوة الأولى : أبدأ من تلقاء نفسك فهذه مهنتك :* تعنى السيطرة على حياتك المهنية أن تمتلك الشجاعة أولاً للاعتراف بأن لديك آمالاً ثم إيجاد الشجاعة للسعي لتحقيقها .* عندما تصادف عقبة أو عائقاً وأنت تسعى لتحقيق حلمك أتّبع أسلوباً قائماً على المبادرة . فبدلاً من قول : " ليس هناك ما أستطيع فعله " أسأل : " هل مازالت مهنتي تهمني بما يكفى لإيجاد الطاقة والوقت للتغلب على هذه العقبة؟ " .
الخطوة الثانية : خطط للاحتمالات :* الهدف من التخطيط للاحتمالات هو مساعدتك على تفهّم أن مستقبلك يعتمد على ما تتخذه اليوم من قرارات .* ويساعدك التخطيط أيضاً على تجنب التردد أو الرضا بالحال . ودراسة الاحتمالات تجعلك أكثر حساسية للبوادر التي تشير إلى قرب حدوث أحد الاحتمالات وتعدك لاتخاذ إجراء إيجابي عند حدوثه .* إن الطريقة المثلي لتهدئة المخاوف هي تحديدها ومواجهتها بقوة وتطوير إستراتيجية لمعالجتها . الخطوة الثالثة : أبذل أقصى جهدك كل يوم :* عندما نسيطر على ما في وسعنا يصبح من الأسهل تقبل الأشياء الخارجة عن نطاق سيطرتنا وإدارتها .* إنك مدين لنفسك ولصاحب عملك ببذل أقصى جهد لديك بغض النظر عما يحدث في بيئتك . الخطوة الرابعة : حدد ما تفعله بشكل أفضل وأفعله :* إذا كنت تحب فعل الكثير من الأشياء دون أن تمارس أحدها بانتظام فلتختر واحداً وتعين جميع الطرق لأدائه ثم أختر الطريقة التي تتناسب مع جدولك وأسلوب حياتك . لأن التركيز سيقيك من الشعور بالقهر الذي هو أكبر قاتل للمبادرة . الخطوة الخامسة : أنت تستطيع اتخاذ القرار فحسب :* تعنى الإدارة الناجحة للمهنة الاستجابة المستمرة لما يحدث من تقلبات في بيئات العمل ، فلا شئ يبقى على حاله ، خاصة خلال الأوقات الاقتصادية الصعبة . وذلك هو سبب أهمية تحديد مشكلتك الخاصة بإدارة المهنة لأنك لا تستطيع حل مشكلة لم تحددها . وبمجرد أن تعرف الشئ الذي تتعامل معه يمكنك تحديد خياراتك واتخاذ أفضل قرار ممكن في حينه .* تذكر أن عدم اتخاذ قرار يجعل مصيرك تحت رحمة شخص أخر .
الخطوة السادسة : أنظر إلى نفسك كما يراك الآخرون :* عندما نستطيع أن نخطو خارج أنفسنا لفترة كافية لرؤية موقفنا من خلال عيون الآخرين لنا تتضح لنا الخيارات التي كانت خافية عنا فيما سبق . الخطوة السابعة : لا بأس من السعادة بما لديك :* لو كانت الوظيفة التي تشغلها تثرى حياتك ، فلعل الوقت قد حان للاعتراف بأنك فزت في السباق المهني . الخطوة الثامنة : ائذن لنفسك بالتغيير :* التغيير في حقيقته عبارة عن الاستعداد للتخلص من أنماط التفكير أو العادات الجامدة التي تمنعنا من إيجاد طرق للاتفاق حول العقبات .* رفض التغيير يحد من خياراتنا لتحقيق النجاح المهني ، أما اتخاذ قرار التغيير فهو من قبل المبادرة لأن التغيير هو السمة التي تحافظ على حيويتنا . الخطوة التاسعة : عرف نفسك بكيانك لا بعملك :* عندما نعرف أنفسنا بما نفعله لا بكياننا ، نعد أنفسنا لسقطة هائلة لأننا إذا فقدنا فجأة ما نفعله – كأن يتم فصلنا أو تسريحنا أو تخطينا بالترقية – فإننا نحاول أولاً العثور على أنفسنا قبل العثور على وظيفة جديدة . الخطوة العاشرة : اهدف إلى تحقيق التوازن :* إن الأشخاص الأعظم نجاحاً والأكثر سعادة يمتلكون أهدافاً واضحة لكل أجزاء حياتهم لا لحياتهم المهنية فحسب .* ينبغي عليك رسم أهداف أسرية وأهداف مالية وأهداف شخصية وأهداف روحية إلى جانب أهدافك المهنية لجلب التوازن والرضا إلى حياتك . وتحقيق التوازن قد يكون أمراً صعباً ولكن ممكن ، خاصةً إذا رتبت هذه الأهداف حسب أهميتها ورجعت إلى قائمتك قبل اتخاذ أي قرار مهم . | |
|